هو كاتب وأديب ومصلح اجتماعي مصري وأحد مؤسسسي الحركة الوطنية في مصر وجامعة القاهرة كما يعد رائد حركة تحرير المرأة. انه الكاتب
ولد في بلدة طرّة بمصر في 1 ديسمبر 1863م من أب تركى وأم مصرية من صعيد مصر، وتلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة طارق بن زياد التي كانت تضم أبناء الطبقة الارستقراطية. انتقل مع أسرته إلى القاهرة وأقام في حي الحلمية الأرستقراطي وحصل على الثانوية العامة فالتحق بمدرسة الحقوق والإدارة ومنها حصل على الليسانس عام 1881 وكان أول متخرج وعمل بعد تخرجه بفترة قصيرة بالمحاماة ثم سافر في بعثة دراسية إلى فرنسا وانضم لجامعة مونبلييه وبعد دراسة دامت أربع سنوات أنهى دراسته القانونية بتفوق سنة 1885 م، وأثناء دراسته بفرنسا جدد صلاته مع جمال الدين الأفغاني ومدرسته حيث كان المترجم الخاص بالإمام محمد عبده في باريس.
أبوه محمد بك بن أمين ابن أمير كردي أخذ رهينة للآستانة وشغل مناصب حكومية في الإمبراطورية العثمانية في مناطق ولاية العراق في مدينة السليمانية، ثم جاء لمصر في عهد الخديوي إسماعيل وتزوج فأنجبت زوجته المصرية أولادا أكبرهم قاسم، وكان بعض أجداده تولى على السليمانية من قبل السلطان العثماني.
بعض كلماته :
1- معاقبة الشر بالشر إضافة شر إلى شر.
2- إن الوطنية الصحيحة لا تتكلم كثيرا ولا تعلن عن نفسها.
3 -كلما أردت أن أتخيل السعادة تَمَثَّلَت أمامي في صورة امرأة حائزة لجمال امرأة وعقل رجل.
4 -في الأمة الضعيفة المستعبَدة حرف النفي "لا" قليل الاستعمال.
5 -أقل مراتب العلم ما تعلّمه الإنسان من الكتب والأساتذة، وأعظمها ما تعلمها بتجاربه الشخصية في الأشياء والناس.
6 -إذا استشارك عدو لك، فأخلص له النصيحه، لأنه باستشارتك قد خرج عن عداوتك ودخل في مودتك.
7 -لا تكمُل أخلاق المرء إلا إذا استوى عنده مدح الناس وذمهم إياه.
قاسم أمين
قاسم محمد أمين
ولد في بلدة طرّة بمصر في 1 ديسمبر 1863م من أب تركى وأم مصرية من صعيد مصر، وتلقى تعليمه الابتدائي في مدرسة طارق بن زياد التي كانت تضم أبناء الطبقة الارستقراطية. انتقل مع أسرته إلى القاهرة وأقام في حي الحلمية الأرستقراطي وحصل على الثانوية العامة فالتحق بمدرسة الحقوق والإدارة ومنها حصل على الليسانس عام 1881 وكان أول متخرج وعمل بعد تخرجه بفترة قصيرة بالمحاماة ثم سافر في بعثة دراسية إلى فرنسا وانضم لجامعة مونبلييه وبعد دراسة دامت أربع سنوات أنهى دراسته القانونية بتفوق سنة 1885 م، وأثناء دراسته بفرنسا جدد صلاته مع جمال الدين الأفغاني ومدرسته حيث كان المترجم الخاص بالإمام محمد عبده في باريس.
أبوه محمد بك بن أمين ابن أمير كردي أخذ رهينة للآستانة وشغل مناصب حكومية في الإمبراطورية العثمانية في مناطق ولاية العراق في مدينة السليمانية، ثم جاء لمصر في عهد الخديوي إسماعيل وتزوج فأنجبت زوجته المصرية أولادا أكبرهم قاسم، وكان بعض أجداده تولى على السليمانية من قبل السلطان العثماني.
بعض كلماته :
1- معاقبة الشر بالشر إضافة شر إلى شر.
2- إن الوطنية الصحيحة لا تتكلم كثيرا ولا تعلن عن نفسها.
3 -كلما أردت أن أتخيل السعادة تَمَثَّلَت أمامي في صورة امرأة حائزة لجمال امرأة وعقل رجل.
4 -في الأمة الضعيفة المستعبَدة حرف النفي "لا" قليل الاستعمال.
5 -أقل مراتب العلم ما تعلّمه الإنسان من الكتب والأساتذة، وأعظمها ما تعلمها بتجاربه الشخصية في الأشياء والناس.
6 -إذا استشارك عدو لك، فأخلص له النصيحه، لأنه باستشارتك قد خرج عن عداوتك ودخل في مودتك.
7 -لا تكمُل أخلاق المرء إلا إذا استوى عنده مدح الناس وذمهم إياه.
No comments:
Post a Comment